دلني....؟؟؟؟
بحثت عن نفسي زماناا
بين أكوام الحجر
في سراديب النفايات
وبقايا من بشر
ما دلني عليها ...
سوى نداء من قمر
على عتبات الزمان
كان يحتضر
علمني أن النفس لصاحبها
عدوة لا مفر
لاتسايرها وأغلظ عليها
تلك مشيئة القدر
ومضى وسط الظلام ولم ...
أعثر له على أثر
فوداعاا أيها النور
لاتنسى وعودك والنذر
أتلو كتابك كل صبح
واختمه بدعاء عطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق