ما أقسى الزمان حين يجمعنا في دروبه في محطاته
في نهاره في لياليه وفي لحظة كنا نترقب استمرارها
وتواصلها يتخلى علينا بقسوته ويرمي بنا إلى أقدار لم
نألفها إلى أحزان تكبلنا تسرق منا أفراحنا إنها لحظات
الفراق والبعاد واللارجوع للمعتاد ..
كنت يوماا أمر عليه أداعبه والدمعة لا تفارق مقلتي كانت
أمنيتي أن أراه رجلااا أن أعانق صغاره حلمااا تبدد بعد
رجوعي من المسجد كل ما بنيته في خيالي ينهار أمامي ..
تسيل وتنهمر دموعي كالسيل الجارف ..
لقد خطفه الموت وبقيت وحيداا صورته لا تفارق خيالي
ضحكاته تملأ دنيتي ونظراته تطوقني
وتمر الأيام والسنين وكلما تذكرته وكالحال الآن تتوشح خداي بدموع تعلن
انفتاح الجرح من جديد ..
متى يا ترى ألتقي بك ..
وهل يكرمني ربي بحضني لك
كم أحبك أيها الغالي
وكم أشتاق اليك
في نهاره في لياليه وفي لحظة كنا نترقب استمرارها
وتواصلها يتخلى علينا بقسوته ويرمي بنا إلى أقدار لم
نألفها إلى أحزان تكبلنا تسرق منا أفراحنا إنها لحظات
الفراق والبعاد واللارجوع للمعتاد ..
كنت يوماا أمر عليه أداعبه والدمعة لا تفارق مقلتي كانت
أمنيتي أن أراه رجلااا أن أعانق صغاره حلمااا تبدد بعد
رجوعي من المسجد كل ما بنيته في خيالي ينهار أمامي ..
تسيل وتنهمر دموعي كالسيل الجارف ..
لقد خطفه الموت وبقيت وحيداا صورته لا تفارق خيالي
ضحكاته تملأ دنيتي ونظراته تطوقني
وتمر الأيام والسنين وكلما تذكرته وكالحال الآن تتوشح خداي بدموع تعلن
انفتاح الجرح من جديد ..
متى يا ترى ألتقي بك ..
وهل يكرمني ربي بحضني لك
كم أحبك أيها الغالي
وكم أشتاق اليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق