وأنا في زنزانتي أراجع الماضي
وأقرأ الحاضر والمآسي
تناثرت أوراقي وأفكاري
وجف نبع المآقي
غرزت قلمي
في شرياني ...
وسجلت .. !!
أن البداية منك ..
والنهاية إليك ..
فكان لزاماا أن أصارحك
وأشدواا بها إليك
رغم كل الوشاة
وكل الحفر في الطرقات
سأبقى أحبك ...
أخاف عليك ..
أحن إليك ..
أسافر بعيدااا
لكني في النهاية
مستقري بين يديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق