الأربعاء، 15 نوفمبر 2017




 أعلم ...
أن أرواحنا سعيدة بترابطها 
واستيعابها لغة القلوب 
إنها لحظات 
أجلسها من أجلك
قد أكون متعبا من ثقل السنين
ولغو المتعالين 
لكن صبري
وحبي 
وشيء بداخلي يناديني
قل لها أنك تحبها 
وتعذرك إن فكرتها وأثرت شجونها
 وفتحت جراحها على ذكرى الفقيد الغالي
وتعذرك إن زاحمته في حبها 
فالحب نعمة تصنع أفراح القلوب
دام الوفى عند محطات الراحلين

هناك تعليقان (2):