الخميس، 14 يناير 2010

وأنا في زنزانتي


وأنا في زنزانتي أراجع الماضي
وأقرأ الحاضر والمآسي
تناثرت أوراقي وأفكاري
وجف نبع المآقي
غرزت قلمي
في شرياني ...
وسجلت .. !!
أن البداية منك ..
والنهاية إليك ..
فكان لزاماا أن أصارحك
وأشدواا بها إليك
رغم كل الوشاة
وكل الحفر في الطرقات

سأبقى أحبك ...
أخاف عليك ..
أحن إليك ..
أسافر بعيدااا
لكني في النهاية
مستقري بين يديك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق